منتديات فلسطيني و أفتخر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات فلسطيني و أفتخر

منتديات أبو عمار .. منتديات الوحدة الوطنية الفلسطينية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ميدان التحرير Tahrir Square

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
al_mohajjer
مصمم المنتدى
مصمم المنتدى
al_mohajjer


الجنس : ذكر
البلد البلد : فلسطين
عدد المساهمات : 228
نقاط : 1567
تاريخ التسجيل : 30/10/2009

ميدان التحرير  Tahrir Square Empty
مُساهمةموضوع: ميدان التحرير Tahrir Square   ميدان التحرير  Tahrir Square Icon_minitimeالسبت فبراير 12, 2011 3:39 pm

ميدان التحرير  Tahrir Square 300px-Modan_Tahrir_%282005-05-343%29

ميدان التحرير، أكبر ميادين مدينة القاهرة في مصر، سمي في بداية إنشائه باسم ميدان الإسماعيلية، نسبة للخديوي إسماعيل، ثم تغير الاسم الى "ميدان التحرير"؛ نسبة إلى التحرر من الاستعمار في ثورة 1919 ثم ترسخ الإسم رسميا في ثورة 23 يوليو عام 1952.
يحاكي الميدان في تصميمه ميدان شارل ديجول الذي يحوي قوس النصر في العاصمة الفرنسية باريس.
رمزيته
رمز ميدان الحرير الى حرية الشعوب وصمودها حين شهد عدة مواجهات بين المحتجين والقوات الأمنية منها أحداث ثورة الخبز في 18 و 19 من يناير عام 1977 ، ومنها أيضا ثورة 25 يناير والذي أصبح رمزا للمتظاهرين وصمودهم.
معالمه
توجد به العديد من الأماكن الشهيرة مثل :


  1. مجمع المصالح الحكومية المعروف اختصاراً بمجمع التحرير، والذي قام بتصميمه د.م محمد كمال إسماعيل.
  2. القصر القديم لوزارة الخارجية المصرية.
  3. مسجد عمر مكرم.
  4. جراج عمر مكرم(المكون من أربع طوابق تحت الأرض ويتكون سطحه من حديقة عامة يتوسطها تمثال عمر مكرم).
  5. يتم حاليا إنشاء جراج التحرير أمام المتحف المصري لحل أزمة الإنتظار بالعاصمة.
  6. يوجد بالميدان إحدى أكبر محطات مترو القاهرة الكبرى وهي محطة السادات والتي تضم الخط الأول والثاني معا.
أهمية ميدان التحرير
برغم أن ميدان التحرير أكبر ميادين القاهرة ورغم أهميته إلا أنه لا يعد أهمها على الإطلاق فيسبقه من حيث الأهمية ميدان رمسيس لوجود محطة مصر فيه كذلك لوجود الموقف الأكثر اتساعا في العاصمة وكذلك لتفرع وسائل المواصلات منه، كذلك يأتي ميدان العتبة في الأهمية قبل ميدان التحرير وذلك كون ميدان العتبة المركز التجاري الأول في القاهرة.
شوارع تتفرع من ميدان التحرير
يعتبر ميدان التحرير من الميادين القليلة في القاهرة ذات التخطيط الجيد الفريد إذ يتفرع منه على شكل شعاع وإليه عدد ليس بالقليل من أهم شوارع وميادين العاصمة المصرية القاهرة نذكر منها:

Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven
ميدان التحرير في القاهرة.. بوابة مفتوحة على البشر والأمكنة والتاريخ
أنشأه الخديو إسماعيل وألقى فيه أمل دنقل «الكعكة الحجرية» من فوق أكتاف الطلبة

ميدان التحرير  Tahrir Square Daily1.552377


القاهرة: محمد عبد الرؤوف
«دا مش مجرد ميدان باقف فيه علشان آكل عيش، دا عالم كبير جدا باعيش فيه من أكتر من 30 سنة». بهذه الكلمات وصف عم رمضان، أقدم بائع للصحف في ميدان التحرير، أكبر وأهم ميادين العاصمة المصرية، القاهرة، المكان الذي اختاره لنفسه لعرض بضاعته.
أُنشئ ميدان التحرير في أواخر القرن التاسع عشر في عهد الخديو إسماعيل، في إطار خطة لتطوير القاهرة على غرار الطراز الأوروبي قادها الخديو بنفسه، بدأت ببناء قصر عابدين ليصبح مقرا لحكم مصر بدلا من قلعة صلاح الدين، وأعاد الخديو إسماعيل تخطيط المنطقة المحيطة بالقصر فردم مجموعة من البرك كانت أمام بوابته الرئيسية، وأنشأ شارعا مواجها لتلك البوابة أطلق عليه شارع الإسماعيلية، يمتد بطول نحو 1.5 كيلومتر ينتهي بميدان الإسماعيلية، المعروف حاليا باسم «ميدان التحرير».
وكان الواقف في ميدان التحرير في ذلك الوقت يستطيع أن يرى على امتداد نظره، قصر عابدين، ومحطة السكك الحديدية في ميدان باب الحديد (رمسيس حاليا)، وهو الأمر الذي أصبح مستحيلا الآن بسبب تكدس المباني في كل الاتجاهات.
ولعل المفارقة أن ميدان التحرير ظل محتفظا باسمه، على الرغم من أنه تغير رسميا عقب اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات ليصبح اسمه ميدان أنور السادات، وهو الاسم المكتوب على اللافتة المعدنية التي تحمل اسم الميدان، والمثبتة على سور مبنى جامعة الدول العربية، ولا تشير اللوحة المعدنية إلى «ميدان التحرير سابقا»، على عكس الشائع في مسالة تغيير أسماء الميادين والشوارع، حيث يذكر الاسم الجديد، وتحته ببنط أصغر الاسم القديم.
يكاد ميدان التحرير، الذي يعتبر شريانا رئيسيا للمواصلات في القاهرة، يكون صورة مصغرة للقاهرة بكل ما فيها من تناقضات، فهو دائما مقصد مظاهرات المعارضة المصرية، وعلى فضائه المزدحم يطل المقر الرئيسي للحزب الوطني الديمقراطي (الحاكم)، كما يضم الميدان الكثير من المطاعم ذات الأسماء العالمية، وإلى جانبها توجد محلات الوجبات الشعبية المصرية مثل الفول والفلافل والكشري والفطير، ومحلات العصائر. ومكاتب لشركات الطيران العربية والأجنبية.. لقد اعتاد المارون بأرصفته مشهد قوات الأمن المتراصة والمستعدة للتصدي لأي مظاهرة، في الوقت الذي تتخذ الأسر المصرية من الحديقة التي تتوسطه متنزها لها خاصة في ليالي الصيف الحارة، ويوجد به مقر الجامعة الأميركية في القاهرة التي ينظر إليها الكثيرون على أنها رمز للتقدم، في مواجهة مبنى مجمع التحرير الإداري، الذي يعتبر أكبر رمز للبيروقراطية الحكومية.
وحتى على مستوى البشر، فالميدان يعج بعجينة متنوعة من البشر، السائحون الذين يزورون المتحف المصري القابع في الميدان منذ عام 1906، والبسطاء الذين يجلسون في المقاهي الشعبية على الرصيف المواجه للمتحف، والموظفون الذين يعملون في مجمع التحرير بملابسهم البسيطة وهم ينتظرون حافلة عامة تقلهم إلى منازلهم، وطلبة الجامعة الأميركية من ذوي السيارات الفارهة، ثم القيادات الأمنية التي تتمركز في الميدان لتأمين طريق ذهاب وعودة كبار المسؤولين من وإلى مقري البرلمان ورئاسة الوزراء الواقعين على بعد نحو 500 متر من الميدان، وهناك أيضا النشطاء المعارضون الذين يحاولون التظاهر أو الاعتصام في الميدان.
وعلى مستوى المواصلات، يعتبر ميدان التحرير الشريان لحركة المواصلات في العاصمة المصرية، فبخلاف موقف الحافلات العامة المعروف باسم موقف «عبد المنعم رياض»، تقبع أسفل أرض الميدان أكبر محطة مترو أنفاق في القاهرة، «محطة السادات»، التي تعتبر نقطة رئيسية لالتقاء خطي مترو الأنفاق في القاهرة، ومؤخرا أُنشئ موقف لسيارات الأجرة في منتصف الميدان.
يحوي الميدان أيضا عددا من المباني ذات الطرز المعمارية المهمة، منها مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وهو في الأساس كان مقرا لتمركز القوات البريطانية إبان الاحتلال البريطاني لمصر، وكان يُعرف باسم «ثكنات قصر النيل»، وعلى الرصيف المواجه له يقع المقر القديم لوزارة الخارجية المصرية المعروف باسم «قصر التحرير»، الذي يستخدم حاليا كمعهد لتدريب الدبلوماسيين الجدد، وأحيانا يشهد بعض اللقاءات الرسمية، وبجوار مبنى الجامعة فندق «النيل هيلتون».
ويعتبر الميدان معبرا رئيسيا لكل من يريد قطع القاهرة من شرقها إلى غربها، أو من شمالها إلى جنوبها، فغرب الميدان يقودك إلى مناطق قصر العيني وكورنيش النيل، وحي جاردن سيتي الراقي المعروف بـ«حي السفارات»، وتوجد به السفارة الأميركية، التي تعد أكبر سفارة أجنبية في القاهرة، والسفارة البريطانية. وشرق الميدان يقودك إلى كوبري 6 أكتوبر، الذي يعد أطول كباري القاهرة طولا، وميدان رمسيس ومناطق شمال القاهرة، أما شمال الميدان فيقودك إلى مناطق وسط القاهرة التجارية والقاهرة الفاطمية، فيما يؤدي جنوب الميدان إلى محافظة الجيزة عبر كوبري قصر النيل الأثري.
ومنذ عام 2005، ومع ظهور حركة «كفاية» المعارضة تحول الميدان إلى قبلة للمظاهرات السياسية للحركة، إذ شهد ما لا يقل عن 15 مظاهرة ووقفة احتجاجية، كانت تتسبب في إصابة المرور في القاهرة بالشلل التام، نتيجة إغلاق الميدان الرئيسي.
«عم رمضان»، أشهر بائع صحف في ميدان التحرير، وربما في القاهرة كلها، يقبع في مكانه على بعد أمتار قليلة من مقر الجامعة الأميركية منذ نحو 30 عاما، يذهب إلى الميدان مرتين الأولى في الصباح الباكر لتسلم الطبعات الأخيرة من الصحف، ويستمر في مكانه حتى الظهر، والمرة الثانية في المساء حيث يمكث بجوار «فرشة الصحف» حتى قرابة العاشرة مساء، ليتسلم الطبعات الأولى للصحف.
ويقول عم رمضان: «أحفظ كل شبر في ذلك الميدان الواسع، بل أحفظ وجوه المارة خصوصا من يعملون في الميدان». ويضيف: «شاهدت بعيني الأديب العالمي نجيب محفوظ وهو يجلس على مقهى علي بابا المجاور لي، وكان يأتي هنا كل يوم ليشرب فنجان القهوة قبل ذهابه إلى عمله في صحيفة (الأهرام)».
أكثر ما يضايق عم رمضان هو المظاهرات التي تنظمها المعارضة في الميدان، نظرا لما يرافقها من تشديدات أمنية، يقول: «في أيام المظاهرات أضطر إلى جمع الصحف والمجلات التي أبيعها، وأحيانا أتوقف تماما عن البيع مثلما حدث عام 2003 بسبب مظاهرات التنديد بغزو العراق».
لكن مع ذلك يتذكر رمضان، وبنبرة فخر، مظاهرة الطلبة الحاشدة في الميدان في عام 1972، احتجاجا على حالة «اللا سلم واللا حرب»، إبان حكم الرئيس الراحل أنور السادات، وهي المظاهرة التي ألقى فيها الشاعر الراحل أمل دنقل قصيدته السياسية الشهيرة «الكعكة الحجرية» محمولا على أكتاف الطلبة، وهم يرددون وراءه «أيها الواقفون على حافة المذبحة/ أشهروا الأسلحة/ سقط الموت/ وانفرط القلب كالمسبحة».
وعلى الرغم من أن زملاء عم رمضان في مهنة بيع الصحف على الرصيف في أماكن أخرى تتم مصادرة بضاعتهم ومنعهم من الوجود، بدعوى عدم إعاقة المرور، فإن عم رمضان يرى أن وجوده في ميدان التحرير حماه من هذا الأمر، وهو ما يفسره بقوله: «كل القيادات الأمنية تعرفني جيدا، فعندما تحدث مظاهرة أو اعتصام في الميدان، يكون مكان الجلوس المفضل للقيادات الأمنية هو الممر المجاور لمكان جلوسي، وكثير منهم يأتون في الأيام العادية لشراء الصحف مني».
أما محمد مراد، موظف في مديرية التضامن الاجتماعي بمجمع التحرير، فاعتاد يوميا أن يراقب الميدان عن كثب من وراء مكتبه المجاور للنافذة في الطابق السادس بالمجمع، أصبح يعرف مواعيد ازدحام الميدان، ويدرك بسهولة إذا كانت هناك مظاهرة في طريقها للميدان إذا شاهد تحركات غير اعتيادية لقوات الأمن.
وعن أغرب ما شاهده مراد في ميدان التحرير يقول: «كان ذلك يوم الخميس الماضي، وكانت عقارب الساعة تشير إلى نحو الثانية عشرة ظهرا، عندما حاول عدد من الناشطين الأجانب المتعاطفين مع قافلة (شريان الحياة)، التي تحمل مساعدات لغزة، التظاهر في قلب الميدان، إلا أن قوات الأمن طوقتهم ومنعتهم بهدوء من النزول من فوق الرصيف المواجه للمتحف المصري»، مضيفا: «لو كان هؤلاء الناشطين من المعارضين المصريين لما سُمح لهم بالوصول إلى الميدان من الأساس».
ويرى مراد أن عمله في قلب ميدان التحرير منحه ميزة مهمة، هي سهولة الوصول إليه في المواعيد المحددة، حيث يستقل مترو الأنفاق من مسكنه في منطقة حدائق حلوان (جنوب القاهرة) ليصل إلى مكان عمله بعد 35 دقيقة دون أن يتعرض للاختناقات المرورية.
أما شريف عبد القادر، محاسب، وهو في الأساس من محافظة بورسعيد (250 كيلومترا شمال شرقي القاهرة)، فيقول: «ميدان التحرير هو أكثر مكان أعجبني في القاهرة، وأكثر مكان أفضّل الجلوس فيه في الميدان مقهى (وادي النيل)، حيث أجلس على كرسي يطل على الشارع، لأراقب وجوه المارة والسيارات الفارهة، وفي ساعات الذروة المرورية أحس أن الميدان يتلوى، ويتحول إلى لعبة تشبه إلى حد كبير، لعبة السلم والثعبان».
يضيف عبد القادر: «وجود المقهى في مواجهة المتحف المصري جعله مقصدا للكثير من السياح، الأمر الذي جعلني أجد فيه ثقافات متعددة، وهذا يضيف إلى متعة الجلوس متعة أخرى، هي متعة المعرفة، قلما تتوافر في مكان، ومناخ شعبي آخر».

يضيف عبدالفتاح الحنفي : و هو فلسطيني ولد في مصر و عاش بها 25 سنة " كنت ادرس في الاكاديمية البريطانية illi و التي مقرها في شارع طلعت حرب المتفرع من ميدان التحرير .. كنت اتجول انا و اصدقائي بعد خروجنا من الاكاديمية كنا نتجول في شوارع وسط البلد و نجلس في مقهى وادي النيل ذلك المقهى الشعبي الموجود في وسط الميدان .. كان شئ رائع جداً و في بعض الاحيان كنا نجلس في وسط الميدان و نتناول اطراف الحديث و كل منا يحكي عن احلامه و طموحاته .. فالميدان محفور في ذاكرتنا و اعتقد انه موجود في قلوب كل من له ذكريات بتلك المنطقة " .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ميدان التحرير Tahrir Square
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دوائر منظمة التحرير الفلسطينية
» البرنامج السياسي المرحلي لمنظمة التحرير الفلسطينية
» جبهة النضال تدعو لعقد مؤتمرات المنظمات الشعبية لمنظمة التحرير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات فلسطيني و أفتخر :: منتدى السياسة و الإقتصاد :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: